إبراهيم صبري
كان علي يسكن لوحده و لم يكن عنده حز مع الفتيات و ليحظى بمتعة و يريح زبه الممحون جلب معه فتاة متعة شقراء مثيرة ب بزاز كبيره حتى مع كبر حجمهما لا يزالان واقفتان بدون الحاجة لحمالات حتى و بطنها المشدود و مؤخرة كبيرة و عرف من حديثها كم هي فتاة شقية و لعوبة … كانت الان تجلس على الكنبة في غرفة جلوسه تمضغ علكة و تلمس جسمها بيديها الناعمتين و هو يتبع كل حركاته بجوع ثم اقترب اليه امسكت بيده و وضعت اصبعه في فمها و بدأت تمصه و تلحسه بلسانها حتى لم يعد يسيطر على نفسه اكثر جذبها من شعرها و بأ يقبل شفتيها السكسية المملوئتين كانت تدخل لسانه في فمه و تلعقه كان فعلا خبيرة اممم و في هو في ذلك وقت كان يفت لها ازرار قميصها لم تكن ترتدي حمالات فهي لا تحتاج له كانت بزازها كبيرة و ناعمتين بدأ يدعكهم و يعصرهم بيده و يلمس كل مكان في جسمها كانت عارية تماما بين يديه الان و كان يفكر في كل الاشياء الساخنة التي سيفعله بجسمها المثير … وضعت يديها على صدره و بدأت تنزلهم حتى اصبحت جالسه على الارض و يديها على زبه ادخلت زبه الى فمها و بدأت ترضعه و تمصه و تحلسه و تدخله حتى يصل الى اعماق حلقها كان تنفسه مرتفع و كلما مصته اكثر تأوه بصوت اعلى و اعلى … بعدها جلست على الكنبة على يديها و ركبتيها و بدأت تنظر اليه و هي تضرب مؤخرتها حتى تقفز من مكانها كانت دعوى لا يستطيه اي رجل الا يلبيها امسك مؤخرتها و فارقها ثم اخل زبه المبلل بلعابها ادخله كاملا و بدأ يحرك بيضاته عليها ثم اعطاها اقوى نيك حتى بأت تصرخ باسمه ااااه ااااه احمد ااااه اااه نيكني ااااه اااه اااه بعدها ادرها و فارق رجليها و ادخل زبه الى كسها بسرعة و نيكها منه بقوة اكثر … نيكها في ذلك اليوم بكل الوضعيات حتى انفجر بزبه على فمها كانت افضل فتاة نيكها في حياته .